جذبت الكثير من الأنشطة التي قدمتها المرأة العسيرية الحضور النسائي بمهرجان الجنادرية 32 منذ انطلاق فعاليات الحدث التراثي بقرية عسير في المهرجان، حيث أثبتت المرأة العسيرية قدرتها على حمل راية الهوية التراثية ونقل تراث الآباء والأجداد، من خلال الحرف التقليدية والمشغولات اليدوية، بلمسات عصرية وعراقة مميزة وغيرها من النماذج التراثية الفريدة، التي نقلوها من خلال أبرز فنون عسير، التي تأتي في مقدمتها فن القط عبر اقتناء الزوار لمصنوعات من المقتنيات الشخصية، التي أدهشت الزائرين بما احتوته المرأة العسيرية من مهارة الصنع والأصالة التي انتشرت ملامحها في ساحات قرية عسير، بفضل جهود نسائها التي ساهمت في إيصال رسائل التراث إلى زوار المهرجان على مدى أيامه.
وحرصت مصممة الأزياء سالمة عبدالرحمن على حضورها المميز من خلال استعراض منسوجاتها وأزيائها التي تفاعلت معها بحس فني تراثي راق نقلت من خلالها مزيج من لمسات الإبداع وتراث المرأة العسيرية وتناغمت معروضاتها من الملابس النسائية المصنوعة يدويا مع مضمون الرسالة التي تود أن تسوقها إلى الزوار من خلال الخيوط والألوان والخامات والإكسسوارات وبلغة استحقت إعجاب الزوار.
فيما كان للشقيقتين المشاركتين مها وسميرة حضور لافت من خلال شد انتباه الزوار باستعراضهما لمشغولات خاصة بهما من خلال صناعة المقتنيات الشخصية بشكل مثير وجديد من نوعه لتنقلا للزوار تراث عسير عبر تلك المقتنيات بطريقة احترافية، عبر العديد من المشغولات الخاصة بهما من انتيكات ولوحات صغيرة وتحف وغيرها.
وحرصت مصممة الأزياء سالمة عبدالرحمن على حضورها المميز من خلال استعراض منسوجاتها وأزيائها التي تفاعلت معها بحس فني تراثي راق نقلت من خلالها مزيج من لمسات الإبداع وتراث المرأة العسيرية وتناغمت معروضاتها من الملابس النسائية المصنوعة يدويا مع مضمون الرسالة التي تود أن تسوقها إلى الزوار من خلال الخيوط والألوان والخامات والإكسسوارات وبلغة استحقت إعجاب الزوار.
فيما كان للشقيقتين المشاركتين مها وسميرة حضور لافت من خلال شد انتباه الزوار باستعراضهما لمشغولات خاصة بهما من خلال صناعة المقتنيات الشخصية بشكل مثير وجديد من نوعه لتنقلا للزوار تراث عسير عبر تلك المقتنيات بطريقة احترافية، عبر العديد من المشغولات الخاصة بهما من انتيكات ولوحات صغيرة وتحف وغيرها.